استخدم في تصميم وإنجاز لعبة تحت الرماد تقنيات عالية وثلاثية ألأبعاد في كافة أجزاء ومراحل اللعبة مؤثرات وأصوات والأمكنة والأبعاد والتضاريس والشخصيات المختلفة ويتضح في اللعبة التقنية في تجسيد الحركات والتعبير كأفضل مايكون، وقد تعرض الموقع المحرك للعبة للتخريب أكثر من مرة من جهات يرجح أن تكون وحددت الجهة الرابطة والمخدمة للمخربين وأعيدت للعمل والتحميل خلال ساعات بعد إضافة تعديلات وحماية اللعبة بتقنيات أكبر، وشاركت اللعبة في عدة معارض وفي عدد من الدول، نشرت اللعبة وحملت عبر آلاف المستخدمين في الدول العربية والعالم.