قراءة رواية تشرفت برحيلك للكاتبة الجزائرية
الجزائر العاصمة أواخر شهر ديسمبر 2015. الجو بارد وممطر، وهذا أول حوار صحفي تقبل فاطمة الزهراء
بإجرائه، فهي لم تكتب من أجل الشهرة إنما من أجل قضية. معلمة مجهولة لا يعرفها سوى تلاميذها قبل أن تصدر كتابا مثيرا، تحاورها صحفية ذكية وعميقة تعمل في مجلة أدبية مرموقة، وقد اتفقتا على اللقاء في مكان دافئ وهادئ.
الملخص: تهدف هذه الدراسة إلى تسليط الضوء على أنموذج من الكتابات النسوية. وتحاول فيروز رشّام من
خلاله في " تشرفت برحيلك " النّبش في المسكوت عنه من المعتقد الديني.
وشكّلت ذلك الفعل التّحرّري من خلال بطلتها فاطمة الزهراء،وعملت على فضح المتخفي، وتعرية تلك السلطة الدينيةبمشاهدروائية متوثّبة، توقظ النائم، وتسبر أغوارالمجتمع في محاولة منها إلى زعزعة الثوابت في الوعي الذكوري،وخلخلة المستقر في العرف الاجتماعي بولوجهاإلى تلك العوالم المحرّمة والمحظورة، فكان صوتها أنثويا ثائرا يؤكّد حضورها في نصّها باعتبارها ذاتا فاعلة.
ABSTRAC: This study aims to highlight a model of feminist literature. tries to "honor your departure" in the absence of religious belief. This act of liberation was created by Fatima , and she worked to expose the hidden, and to expose that religious authority with the images of the narrator, awakening the sleeper, and exploring the society's surroundings in an attempt to shake the constants in the masculine consciousness and destabilize the social custom by linking them to forbidden and forbidden worlds , Her voice was a female revolutionary asserting her presence in her text as an effective actor.
التطبيق يعمل اونلاين online في اول مرة
وبعد استخدامه للمرة الاولى يعمل اوفلاين Offline
اتمنى لكم قراءة ممتعة ومفيدة
روايات عربية تستحق القراءة يعرض عليكم مجموعة من أفضل قصص تستحق القراءة، وروايات رومانسية تستحق القراءة، واسماء روايات جميلة للقراءة، وروايات عربية مشهورة، وروايات عربية قصيرة، واسماء روايات وأفضل روايات عالمية، وقراءة الكتب من الأشياء الجميلة التي نأخد منها الفائدة والعبرة في حياتنا وتوهبنا السعادة فهي تنمي الفكر، ونتعلم منها الكثير من الأشياء، وهي كالغذاء لروح الإنسان، فالكتاب كالصديق الوفي للإنسان…
الروايات لن تعطيك الثقافة التي تريد، فهي محدودة بتجربة وخيال المؤلف وفهم القارئ ووعيه، فاليوم تشاهد الكثير من قراء الروايات ولربما مؤلفيها لا يمتون للثقافة بصلة، إنما أسباب نهم القارئ بالرواية هو المتعة بعمل فني جمالي والبحث عن شيء لا تجده في حياتك يوجد في الروايات أو حب الاطلاع، ولكنها لا تصنع مثقفاً واعياً ومدركاً لجوانب الثقافة المختلفة، ابحث في ذاتك وسترى ما هي الروايات التي أريد التخصص في قراءتها، والسبب وراء ذلك، والفائدة التي سأحصل عليها وهل سأقرأ معها أنواعاً مختلفة من الكتب والآداب الأخرى، كالقصة القصيرة والمسرح والشعر، عندما تفكر في هذه النقاط الأساسية ستتأكد من رغبتك في التخصص بقراءة الروايات.